من أقوال أبونا بيشوى كامل عن القيامة
vما أجمل الكنيسة التى كل شعبها يعيش التوبة والقيامة والحياة والالتصاق بالمسيح القائم .
vالكنيسة القائمة لا سيف لها ولا سلاح .. ولكنها مرهبة كجيش بألوية .
vالخطية سقوط .. والتوبة قيام .
vإن النفس الساقطة عندما تقوم تشع منها قوة هائلة من قوة قيامة الرب يسوع .
vالذين جاهدوا ضد الخطية حتى الموت هم الذين نالوا الحرية والقيامة الأولى .
vما أقواك أيتها التوبة ، وما أروعك ، إنك أروع أيقونة للقيامة .
vالتوبة " القيامة " فى حياة المسيحى هدفها النهائى هو الوجود فى حضن الآب .
vإن أروع صور الحرية ، والقيامة الأولى هى صورة انسان غلب ذاته وشهواته، وانطلقت روحه فى قوة
القيامة .. فى ملء الحرية تحلق فى أجواء السماء.. وهى مازالت تعيش فى الجسد .
vالقيامة المعاشة هى التناول من جسد الرب ودمه .
vالتناول هو نقل دم المسيح غير القابل للفناء إلى دمنا الذى دب فيه موت الخطية.
vالخطية نزف دم والتناول أخذ دم حى يعطى حياة أبدية أى قيامة .
vالتناول من جسد الرب هو قيامة مُستترة .
vالقداس الإلهى يهدف إلى اكتشاف النفس لقوة القيامة فى حياتها عن طريق الافخارستيا المقدسة .
vالذى لا يعيش فى المحبة لا يعيش فى القيامة .
vالقيامة مسيرة فى النور ، ومسيرة فى المحبة .
vالذى قرر أن يعيش من أجل المحبة هو انسان قد صمم على الانتقال من الموت إلى الحياة فالمحبة=الحياة .
vالإنسان الملتصق بالمسيح المملوء بحبـه ، والمحـب للجميع تشع منه أنوار القيامة وقوتها وبهجتها .
vالاستشهاد أروع وأقوى صور القيامة لأن القيامة التى فى الشهداء أقوى من الموت .
vالاستشهاد هو أقوى علامة على قوة القيامة الأولى .
vإن روح الشهيد انطلقت فى قوة القيامة من هذا الجسد قبل أن يقتلها الوالى .
vلا كرازة بدون قيامة فى حياة الإنسان . فالكرازة هى مسئولية من أختبر القيامة.
vلم تمس القيامة حياة الإنسان فقط بل جسده أيضاً .
فالقيامة بعثت فى روح الإنسان المحبة والفرح والسلام وعدم الخوف والرجاء وعدم اليأس . أما جسدنا فالقيامة بعثت فيه الحياة والطهارة والنصرة من جديد .
vالحرية هى هبة القيامة والجحيم والقبر هو السجن .
والرب يسوع نزل إلى الجحيم والقبر وغلبهما وأطلق أسراهما .
vإن الحواس هى الطريق الذى بها نصنع تدبير الجسد لأجل الشهوات لأجل ذلك ينبغى أن ندرب حواسنا
ونضبطها .
vهل تذكر يا أخى أنك لابس الرب يسوع . هذه هى قيامتك الأولى .. من أجل هذا لا تصنع تدبيراً للجسد
وشهواته فى كل الحواس . إنه تدريب عميق سينتهى بك إلى انفجار فجر القيامة فى جسدك المائت .
vنحن نزف المسيح القائم من الأموات فى حياة المعمدين والقائمين معه . ما أروعها أيقونة .. إن الكنيسة لا
تمثل القيامة بل تعيشها
vالاهتمام بما هو فوق هو روح القيامة الأولى .
vالحياة المستترة مع المسيح هى الطريق الوحيد للقيامة .
vكيف نعيش القيامة والحرية بدون حمل نير وصية الإنجيل .
vوصية الآب ليست قيوداً ، ولكنها صليـباً ، والصليب هو تنفيذ الوصية وطريق الحرية ، والحرية هى ثمرة
القيامة الأولى مع المسيح
vما أجمل الكنيسة التى كل شعبها يعيش التوبة والقيامة والحياة والالتصاق بالمسيح القائم .
vالكنيسة القائمة لا سيف لها ولا سلاح .. ولكنها مرهبة كجيش بألوية .
vالخطية سقوط .. والتوبة قيام .
vإن النفس الساقطة عندما تقوم تشع منها قوة هائلة من قوة قيامة الرب يسوع .
vالذين جاهدوا ضد الخطية حتى الموت هم الذين نالوا الحرية والقيامة الأولى .
vما أقواك أيتها التوبة ، وما أروعك ، إنك أروع أيقونة للقيامة .
vالتوبة " القيامة " فى حياة المسيحى هدفها النهائى هو الوجود فى حضن الآب .
vإن أروع صور الحرية ، والقيامة الأولى هى صورة انسان غلب ذاته وشهواته، وانطلقت روحه فى قوة
القيامة .. فى ملء الحرية تحلق فى أجواء السماء.. وهى مازالت تعيش فى الجسد .
vالقيامة المعاشة هى التناول من جسد الرب ودمه .
vالتناول هو نقل دم المسيح غير القابل للفناء إلى دمنا الذى دب فيه موت الخطية.
vالخطية نزف دم والتناول أخذ دم حى يعطى حياة أبدية أى قيامة .
vالتناول من جسد الرب هو قيامة مُستترة .
vالقداس الإلهى يهدف إلى اكتشاف النفس لقوة القيامة فى حياتها عن طريق الافخارستيا المقدسة .
vالذى لا يعيش فى المحبة لا يعيش فى القيامة .
vالقيامة مسيرة فى النور ، ومسيرة فى المحبة .
vالذى قرر أن يعيش من أجل المحبة هو انسان قد صمم على الانتقال من الموت إلى الحياة فالمحبة=الحياة .
vالإنسان الملتصق بالمسيح المملوء بحبـه ، والمحـب للجميع تشع منه أنوار القيامة وقوتها وبهجتها .
vالاستشهاد أروع وأقوى صور القيامة لأن القيامة التى فى الشهداء أقوى من الموت .
vالاستشهاد هو أقوى علامة على قوة القيامة الأولى .
vإن روح الشهيد انطلقت فى قوة القيامة من هذا الجسد قبل أن يقتلها الوالى .
vلا كرازة بدون قيامة فى حياة الإنسان . فالكرازة هى مسئولية من أختبر القيامة.
vلم تمس القيامة حياة الإنسان فقط بل جسده أيضاً .
فالقيامة بعثت فى روح الإنسان المحبة والفرح والسلام وعدم الخوف والرجاء وعدم اليأس . أما جسدنا فالقيامة بعثت فيه الحياة والطهارة والنصرة من جديد .
vالحرية هى هبة القيامة والجحيم والقبر هو السجن .
والرب يسوع نزل إلى الجحيم والقبر وغلبهما وأطلق أسراهما .
vإن الحواس هى الطريق الذى بها نصنع تدبير الجسد لأجل الشهوات لأجل ذلك ينبغى أن ندرب حواسنا
ونضبطها .
vهل تذكر يا أخى أنك لابس الرب يسوع . هذه هى قيامتك الأولى .. من أجل هذا لا تصنع تدبيراً للجسد
وشهواته فى كل الحواس . إنه تدريب عميق سينتهى بك إلى انفجار فجر القيامة فى جسدك المائت .
vنحن نزف المسيح القائم من الأموات فى حياة المعمدين والقائمين معه . ما أروعها أيقونة .. إن الكنيسة لا
تمثل القيامة بل تعيشها
vالاهتمام بما هو فوق هو روح القيامة الأولى .
vالحياة المستترة مع المسيح هى الطريق الوحيد للقيامة .
vكيف نعيش القيامة والحرية بدون حمل نير وصية الإنجيل .
vوصية الآب ليست قيوداً ، ولكنها صليـباً ، والصليب هو تنفيذ الوصية وطريق الحرية ، والحرية هى ثمرة
القيامة الأولى مع المسيح