" الرب نورى وخلاصى " (مز27:1)
+ " النور " يرمز
إلى الحياة الطاهرة المقدسة ، وإلى عمل الخير ، وإلى عالم النور الأبدى ،
وإلى الثياب النورانية التى سيرتديها المؤمنون فى الملكوت ، وإلى حياة
النقاوة بصفة عامة .
+ والله هو " نور " ، وأولاده نور "أنتم نور العالم" . وهم يسيرون فى نوره ، وهم يستمدون نورهم منه كالقمرالذى يستمد ضوءه من الشمس ويعكسه على الأرض فيضيئها ليلاً .
+ ودعانا الرب أن نسير فى النور ، ولا نعيش فى حياة الظلمة ، التى ترمز "للخطية" فالأشرار يفعلون الإثم فى الظلام .
+ والنفس التى تطلب الأستنارة الذهنية ، تعتمد على كل وسائط النعمة ، وتصلى دائماً وتقول : "أنر قلوبنا وأفهامنا" ، وتعتمد على قراءة كلمة الله "الوصية مصباح ، والشريعة نور" (أم23:6) ، وكلام الله نور لسبيل المؤمن ، طول حياته حتى أنتقاله من هذا العالم (مز105:119) .
+ والحواس المقدسة تجعل القلب نيراً ( نقاوة القلب ) ، والفكر طاهراً ، وتشعر النفس "بالفرح" (أم30:15) ، أما السالك فى الظلمة (فى الخطية) فهو يحزن ، ويخاف ، وسيكون مصيره "الظلمة الخارجية" مع أبليس وجنوده ، بينما سينير الأبرار فى ملكوت أبيهم إلى الأبد فى أورشليم السمائية (مت43:13) .
+ والأستقامة ضرورية لخلاص النفس ، بينما السلوك فى الشر ، يقود إلى ظلمة العقل وحماقة الفكر ( 2كو6:4) .
+ ويقول المرنم للرب "أنر عينىّ لئلا أنام نوم الموت" (مز3:13) ، وأيضاً "أنر بوجهك فنخلص" (مز3:80) . فأطلب "الأستنارة" بكل وسائط الخلاص ، والأتضاع والحكمة .
+ وما أجمل الحياة فى النور ، فى بيت الله ، وليس فى أماكن اللهو والعبث والظلمة ، وما يترتب عليها من زلات وعثرات متوقعة .
+
وقد روى القديس مكاريوس الكبير ( أبو مقار ) ، أنه قد مضى ذات مرة إلى
مغارة القديسين الطاهرين "مكسيموس ودوماديوس" فرأى نوراً ينيرها ليلاً ،
وهما واقفان للصلاة والتضرع إلى الله !!!
+ فقم ( يا أخى / يا أختى ) فى الليل ، وقدم التسبحة وصلاة نصف الليل ، بناء على نداء السماء : " قوموا يا بنى النور لنسبح رب القوات " .
+
فما أجمل السهر فى العبادة والتمجيد اللائق لله ، فينير لك المسيح القلب
والذهن ، ويصبح المرء مؤهلاً للإستنارةالروحية ، ومستعداً لعالم النور
والمجد الأبدى الأزلى .
+ وتقول كلمات الترنيمة الجميلة :
النور ينور حياتك نور المسيح العجيب
ويغسلك من ذنوبك يسوع بدم المسيح
+ فاطلب من الرب دائماً الإستنارة للذهن والقلب .
منقووووووووووووووووووول
+ " النور " يرمز
إلى الحياة الطاهرة المقدسة ، وإلى عمل الخير ، وإلى عالم النور الأبدى ،
وإلى الثياب النورانية التى سيرتديها المؤمنون فى الملكوت ، وإلى حياة
النقاوة بصفة عامة .
+ والله هو " نور " ، وأولاده نور "أنتم نور العالم" . وهم يسيرون فى نوره ، وهم يستمدون نورهم منه كالقمرالذى يستمد ضوءه من الشمس ويعكسه على الأرض فيضيئها ليلاً .
+ ودعانا الرب أن نسير فى النور ، ولا نعيش فى حياة الظلمة ، التى ترمز "للخطية" فالأشرار يفعلون الإثم فى الظلام .
+ والنفس التى تطلب الأستنارة الذهنية ، تعتمد على كل وسائط النعمة ، وتصلى دائماً وتقول : "أنر قلوبنا وأفهامنا" ، وتعتمد على قراءة كلمة الله "الوصية مصباح ، والشريعة نور" (أم23:6) ، وكلام الله نور لسبيل المؤمن ، طول حياته حتى أنتقاله من هذا العالم (مز105:119) .
+ والحواس المقدسة تجعل القلب نيراً ( نقاوة القلب ) ، والفكر طاهراً ، وتشعر النفس "بالفرح" (أم30:15) ، أما السالك فى الظلمة (فى الخطية) فهو يحزن ، ويخاف ، وسيكون مصيره "الظلمة الخارجية" مع أبليس وجنوده ، بينما سينير الأبرار فى ملكوت أبيهم إلى الأبد فى أورشليم السمائية (مت43:13) .
+ والأستقامة ضرورية لخلاص النفس ، بينما السلوك فى الشر ، يقود إلى ظلمة العقل وحماقة الفكر ( 2كو6:4) .
+ ويقول المرنم للرب "أنر عينىّ لئلا أنام نوم الموت" (مز3:13) ، وأيضاً "أنر بوجهك فنخلص" (مز3:80) . فأطلب "الأستنارة" بكل وسائط الخلاص ، والأتضاع والحكمة .
+ وما أجمل الحياة فى النور ، فى بيت الله ، وليس فى أماكن اللهو والعبث والظلمة ، وما يترتب عليها من زلات وعثرات متوقعة .
+
وقد روى القديس مكاريوس الكبير ( أبو مقار ) ، أنه قد مضى ذات مرة إلى
مغارة القديسين الطاهرين "مكسيموس ودوماديوس" فرأى نوراً ينيرها ليلاً ،
وهما واقفان للصلاة والتضرع إلى الله !!!
+ فقم ( يا أخى / يا أختى ) فى الليل ، وقدم التسبحة وصلاة نصف الليل ، بناء على نداء السماء : " قوموا يا بنى النور لنسبح رب القوات " .
+
فما أجمل السهر فى العبادة والتمجيد اللائق لله ، فينير لك المسيح القلب
والذهن ، ويصبح المرء مؤهلاً للإستنارةالروحية ، ومستعداً لعالم النور
والمجد الأبدى الأزلى .
+ وتقول كلمات الترنيمة الجميلة :
النور ينور حياتك نور المسيح العجيب
ويغسلك من ذنوبك يسوع بدم المسيح
+ فاطلب من الرب دائماً الإستنارة للذهن والقلب .
منقووووووووووووووووووول