نشأ هذا الأب في عائلة متدينة بعزبة توما ـ شقيق المقدس عبد النور اسعد - المجاورة للدير ـ وسيم راهباً في 20 / 1/ 1899... مشاهدة المزيدم ونال نعمة الكهنوت في 20/ 4/ 1900 م . ولنشاطه ومحبته للجميع عينه الأنبا باخوميوس وكيلاً للدير . ثم أسندت إليه مهام الرئاسة سنة 1930... مشاهدة المزيدم ( 1646ش ). وفي فترة السنوات الست التي قضاها في الرياسة، ترسم خطى الأنبا باخوميوس الأول، وتمم كثيراً من الأعمال الإنشائية التي كان قد بدأها الأنبا باخوميوس وتنيح قبل أن يتممها..
ومن أعمال القمص تادرس العديدة :
1ـ شيدَّ صوامع الرهبان من طابقين في الجهة البحرية سنة 1934م على نفس التصميمات والنظام الذي سار عليه الأنبا باخوميوس من قبله.
2 ـ شيدَّ مبنى مدرسة الرهبان.
3 ـ بنى مخبزاً لعمل الخبز سنة 1934م.
4 ـ بنى ديوان الوكيل وسكناً للزائرين.
5ـ أنشأ مدفناً للرهبان [ طافوس ] داخل الدير بعدما كانوا يدفنون بالجبل خارج الدير.
6ـ أنشأ ماكينة لعمل البلاط لتغطية أرضية مباني الدير بالبلاط الملون.
7ـ قام بعمل بعض الترميمات في الكنيسة الأثرية.
8ـ جدد بعض الماكينات والمواسير الارتوازية.
9 ـ غرس جزءاً من الحديقة التي يجدها الخارج من الدير على يمينه ومساحتها ثلاثة أفدنة، واستصلح مساحات وأضافتها إلى الحدائق التي بداخل الدير.
10 ـ زاد عدد الرهبان في عهده زيادة ملحوظة حيث رسم 35 راهباً.
والأعمال التي قدمها هذا الأب للدير تنطق بعظيم فضله وتثبت تفانيه وخدماته الجليلة والعديدة لأجل الدير والرهبان. وكل الذين عاصروه شهدوا بدماثة أخلاقه وتسامحه ومحبته للجميع. لذلك عين مرة أخرى وكيلا للدير في سنة 1957م ـ إلى أن رقد في الرب في 30 برمهات سنة 1678ش ( 1962 م ).
منقول للامانة
صلو من اجلى
ومن أعمال القمص تادرس العديدة :
1ـ شيدَّ صوامع الرهبان من طابقين في الجهة البحرية سنة 1934م على نفس التصميمات والنظام الذي سار عليه الأنبا باخوميوس من قبله.
2 ـ شيدَّ مبنى مدرسة الرهبان.
3 ـ بنى مخبزاً لعمل الخبز سنة 1934م.
4 ـ بنى ديوان الوكيل وسكناً للزائرين.
5ـ أنشأ مدفناً للرهبان [ طافوس ] داخل الدير بعدما كانوا يدفنون بالجبل خارج الدير.
6ـ أنشأ ماكينة لعمل البلاط لتغطية أرضية مباني الدير بالبلاط الملون.
7ـ قام بعمل بعض الترميمات في الكنيسة الأثرية.
8ـ جدد بعض الماكينات والمواسير الارتوازية.
9 ـ غرس جزءاً من الحديقة التي يجدها الخارج من الدير على يمينه ومساحتها ثلاثة أفدنة، واستصلح مساحات وأضافتها إلى الحدائق التي بداخل الدير.
10 ـ زاد عدد الرهبان في عهده زيادة ملحوظة حيث رسم 35 راهباً.
والأعمال التي قدمها هذا الأب للدير تنطق بعظيم فضله وتثبت تفانيه وخدماته الجليلة والعديدة لأجل الدير والرهبان. وكل الذين عاصروه شهدوا بدماثة أخلاقه وتسامحه ومحبته للجميع. لذلك عين مرة أخرى وكيلا للدير في سنة 1957م ـ إلى أن رقد في الرب في 30 برمهات سنة 1678ش ( 1962 م ).
منقول للامانة
صلو من اجلى