قا إن الرب عنده حلول كثيرة ......
نحن نفكر فى مشاكلنا بعقلنا البشرى ، وعقلنا محدود ، أما الله فهو غير محدود فى معرفته وحكمته .
وحينما تضيق الأمور ، يكون ضيقها نسبيا ، أى بالنسبه إلينا نحن البشر ، أما بالنسبه لله فلا ضيق كل شئ سهل والحلول كثيرة
إنه يتدخل فى الوقت المناسب وبالطريقه المناسبة ، وربما بحلول ما كانت تخطر لنا على بال ، وما كنا نفكر فيها أو نتوقعها.
وغير المستطاع عند الناس مستطاع عند الله ....
بل عند الله كل شئ مستطاع إذ لايعسر عليه أمر كما قال أيوب الصديق
إن الله ضابط للكل ، يرى كل شئ ولايخفى عليه تدبير ، يدبر فى الخفاء أو الظلام . الكل مكشوف أمام عينيه والرد عليه معروف
لذلك حسنا قال موسى النبى " قفوا وأنظروا خلاص الرب الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون" وحلول الرب قويه ، وخلاصه عظيم ....
والمؤمنون ينتظرون خلاص الرب فى رجاء ، ويفرحون بالرجاء
وعمل الله من أجلهم فى القديم ، ويزيد إيمانهم بعمل الله الآن وفى المستقبل ، وكل حين .....
الله هو الله ، لايغير ، فى محبته وفى حفظه ....
هكذا قال المزمور : الرب يحفظك من كل سوء ، الرب يحفظ نفسك ، الرب يحفظ دخولك وخروجك.
ونحن فى حياتنا ، نتعامل مع الله وليس مع الناس ، نحن والناس جميعا فى يديه وليس أحد مستقلا عن الله ، أو خارجا عن سلطانه ....
لذلك نحن مطمئنون إلى عمل الله معنا ....
وواثقون بتدخله ، مستمعين إلى أنشودة المرتل :
أنتظر الرب ، تقو وليتشدد قلبك ، وانتظر الرب
ليكن أسم الرب مباركا كل حين
منقول
نحن نفكر فى مشاكلنا بعقلنا البشرى ، وعقلنا محدود ، أما الله فهو غير محدود فى معرفته وحكمته .
وحينما تضيق الأمور ، يكون ضيقها نسبيا ، أى بالنسبه إلينا نحن البشر ، أما بالنسبه لله فلا ضيق كل شئ سهل والحلول كثيرة
إنه يتدخل فى الوقت المناسب وبالطريقه المناسبة ، وربما بحلول ما كانت تخطر لنا على بال ، وما كنا نفكر فيها أو نتوقعها.
وغير المستطاع عند الناس مستطاع عند الله ....
بل عند الله كل شئ مستطاع إذ لايعسر عليه أمر كما قال أيوب الصديق
إن الله ضابط للكل ، يرى كل شئ ولايخفى عليه تدبير ، يدبر فى الخفاء أو الظلام . الكل مكشوف أمام عينيه والرد عليه معروف
لذلك حسنا قال موسى النبى " قفوا وأنظروا خلاص الرب الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون" وحلول الرب قويه ، وخلاصه عظيم ....
والمؤمنون ينتظرون خلاص الرب فى رجاء ، ويفرحون بالرجاء
وعمل الله من أجلهم فى القديم ، ويزيد إيمانهم بعمل الله الآن وفى المستقبل ، وكل حين .....
الله هو الله ، لايغير ، فى محبته وفى حفظه ....
هكذا قال المزمور : الرب يحفظك من كل سوء ، الرب يحفظ نفسك ، الرب يحفظ دخولك وخروجك.
ونحن فى حياتنا ، نتعامل مع الله وليس مع الناس ، نحن والناس جميعا فى يديه وليس أحد مستقلا عن الله ، أو خارجا عن سلطانه ....
لذلك نحن مطمئنون إلى عمل الله معنا ....
وواثقون بتدخله ، مستمعين إلى أنشودة المرتل :
أنتظر الرب ، تقو وليتشدد قلبك ، وانتظر الرب
ليكن أسم الرب مباركا كل حين
منقول