صفات الخادم الناجح..
+ الخادم الأرثوذكسى الأصيل هو إنسان متكامل له اساسه الروحى الراسخ وروابطه الكنسية الثابتة بالكنيسة وعقائدها وأسرارها وعبادتها وهو موسوعة ضخمة وكنيسة متحركة وإنجيل معاش مقروء من جميع الناس وحياة عطرة تفوح رائحتها فى كل مكان.
+ لا يقبل فكر العالم لأن المسيح نفسه رفض مُـــلك العالم وإستهان بالخزى فجلس عن يمين عرش الله.
+ تقديس نفسه: يقول الرب يسوع "لأجلهم أقدّس أنا ذاتى ليكونوا هم أيضاً مقدسين فى الحق" "يو19:17" ..فى هذه الآية يقدم لنا المسيح ذاته كنائب عن البشرية وكخادم فى ضرورة الإهتمام بتقديس أنفسنا كأساس للوصول بالمخدومين إلى القداسة التى نبغيها لهم والتى بدونها لن يرى أحد الرب.
+ يجب أن يكون قدوة لأولاده وبناته فى "كل ما هو جليل كل ما هو عادل كل ما هو طاهر كل ما هو مسر كل ما صيته حسن" "فى 8:4".
+ الخادم الأصيل الهادف فى خدمته يحرص أن يبرز الجمال الإلهى وحب الله الفائق للإنسان.
+ يـُــعطى لكل مخدوميه تشجيعاً ويتدرّج معهم بهدوء ويُـــحى فيهم روح الرجاء ويُـــعيد الثقة المفقودة والأمل الضائع.
+ بناء النفس بغض النظر عن حالة الخراب والهلاك.
+ يفحص ذاته بعمق ويقدّم توبة صادقة لله طوال حياته على الأرض:
"توبنى يارب فأتوب لأنك أنت الرب إلهى" " أر 8:13".
+ يبحث عن الأمور التى للبنيان لا للهدم ويعيش فيها ويبنى بها الآخرين.
+ يجلس مع الله كثيراً وينسكب فى محضره بالصلاة الدائمة:
"ينبغى أن يصلى كل حين ولا يمل" "لو1:18".
+ يجعل هذفه فى الخدمة واضحاً ، وعنه لا تحيد : خلاص نفسه ونفوس الآخرين ..
"نائلين غايو إيمانكم خلاص النفوس" "1بط 9:1".
+ لا يمجد ذاته ولا ينسب الفض لنفسه فى أى نجاح ويعط مجداً لله وحده :
"ليكون فضل القوة لله لا منا" "2كو7:4".
+ يعيش حياة الشركة مع الكل كعضو فعال فى جسد المسيح الواحد ، لا ينعزل ولا ينفصل ولا ينسلخ لأن هذا يهدمه مع خدمته.
+ يتجنب العثرات فى حياته وخدمته لئلا يهلك بسببه الأخ الضعيف الذى مات المسيح لأجله:
"لسنا نجعل عثرة فى شئ لئلا تلام الخدمة" "2كو3:6".
+ يهتم بالعمق الروحى فى حياته أكثر من الأنتشار الأفقى فى خدمته ، وعلى الأقل يجعلهما متوازيين.
+ يكون خادماً كنسياً ليتورجياً مذبحياً ، فهذا هو الخادم الأصيل وخدمته هى الباقية:
"لا يستطيع أحد أن يقول أن الله أبوه مالم تكن الكنيسة أمه".
+ يتمسك بالإلتزام ويهرب من التسيب ويرفض الضوابط وقوانين الروح.
+ ينسى الإنسان العتيق ويبدأ سنة جديدة وشعارها :
" هوذا الكل قد صار جديداً" "2كو17:5".
+ يدرس كلمة الله بإنتظام ويتغذى بكلمات النعمة فى إنجيله كل يوم:
"سراج لرجلى كلامك ونور لسبيلى "
+ الخادم الأرثوذكسى الأصيل هو إنسان متكامل له اساسه الروحى الراسخ وروابطه الكنسية الثابتة بالكنيسة وعقائدها وأسرارها وعبادتها وهو موسوعة ضخمة وكنيسة متحركة وإنجيل معاش مقروء من جميع الناس وحياة عطرة تفوح رائحتها فى كل مكان.
+ لا يقبل فكر العالم لأن المسيح نفسه رفض مُـــلك العالم وإستهان بالخزى فجلس عن يمين عرش الله.
+ تقديس نفسه: يقول الرب يسوع "لأجلهم أقدّس أنا ذاتى ليكونوا هم أيضاً مقدسين فى الحق" "يو19:17" ..فى هذه الآية يقدم لنا المسيح ذاته كنائب عن البشرية وكخادم فى ضرورة الإهتمام بتقديس أنفسنا كأساس للوصول بالمخدومين إلى القداسة التى نبغيها لهم والتى بدونها لن يرى أحد الرب.
+ يجب أن يكون قدوة لأولاده وبناته فى "كل ما هو جليل كل ما هو عادل كل ما هو طاهر كل ما هو مسر كل ما صيته حسن" "فى 8:4".
+ الخادم الأصيل الهادف فى خدمته يحرص أن يبرز الجمال الإلهى وحب الله الفائق للإنسان.
+ يـُــعطى لكل مخدوميه تشجيعاً ويتدرّج معهم بهدوء ويُـــحى فيهم روح الرجاء ويُـــعيد الثقة المفقودة والأمل الضائع.
+ بناء النفس بغض النظر عن حالة الخراب والهلاك.
+ يفحص ذاته بعمق ويقدّم توبة صادقة لله طوال حياته على الأرض:
"توبنى يارب فأتوب لأنك أنت الرب إلهى" " أر 8:13".
+ يبحث عن الأمور التى للبنيان لا للهدم ويعيش فيها ويبنى بها الآخرين.
+ يجلس مع الله كثيراً وينسكب فى محضره بالصلاة الدائمة:
"ينبغى أن يصلى كل حين ولا يمل" "لو1:18".
+ يجعل هذفه فى الخدمة واضحاً ، وعنه لا تحيد : خلاص نفسه ونفوس الآخرين ..
"نائلين غايو إيمانكم خلاص النفوس" "1بط 9:1".
+ لا يمجد ذاته ولا ينسب الفض لنفسه فى أى نجاح ويعط مجداً لله وحده :
"ليكون فضل القوة لله لا منا" "2كو7:4".
+ يعيش حياة الشركة مع الكل كعضو فعال فى جسد المسيح الواحد ، لا ينعزل ولا ينفصل ولا ينسلخ لأن هذا يهدمه مع خدمته.
+ يتجنب العثرات فى حياته وخدمته لئلا يهلك بسببه الأخ الضعيف الذى مات المسيح لأجله:
"لسنا نجعل عثرة فى شئ لئلا تلام الخدمة" "2كو3:6".
+ يهتم بالعمق الروحى فى حياته أكثر من الأنتشار الأفقى فى خدمته ، وعلى الأقل يجعلهما متوازيين.
+ يكون خادماً كنسياً ليتورجياً مذبحياً ، فهذا هو الخادم الأصيل وخدمته هى الباقية:
"لا يستطيع أحد أن يقول أن الله أبوه مالم تكن الكنيسة أمه".
+ يتمسك بالإلتزام ويهرب من التسيب ويرفض الضوابط وقوانين الروح.
+ ينسى الإنسان العتيق ويبدأ سنة جديدة وشعارها :
" هوذا الكل قد صار جديداً" "2كو17:5".
+ يدرس كلمة الله بإنتظام ويتغذى بكلمات النعمة فى إنجيله كل يوم:
"سراج لرجلى كلامك ونور لسبيلى "