ميرون كلمة يونانية معناها (زيت طيب او عطري) ويطلق على سر المسحة المقدسة كما تطلق على الزيت المقدس نفسه الذي يمارس الدهن به في هذا السر مع وضع اليد والميرون حل محل وضع يد الرسل و الأساقفة على المؤمنين لنوال موهبة الروح القدس.
- يصنع من زيوت معينة تخلط بالأطباب التي قدمت عند كفن السيد.
نستخدم زيت الزيتون فى زيوت الكنيسة. زيت الميرون أصلاً معمول من زيت الزيتون بجانب مواد تضاف له وطبخ وعمل وتقديس الميرون يعمل من زيت الزيتون. لماذا؟ لأن شجر الزيتون فيه أشياء تشير للأبدية. شجرة الزيتون هى الشجرة الوحيدة التى لا يقع ورقها أبداً طول السنه. لا تجف أبداً تظل طول السنه خضراء. كل الشجر يأتى عليه وقت ويجف ويقع ورقه لكن زيت الزيتون يستخرج من شجر الزيتون الذى لا يجف ورقه ولا يقع أبداً طول السنه تظل الشجره خضراء. ولذلك فإن شجر الزيتون يشير للحياه الأبدية، وغصن الزيتون يشير إلى عطية السلام ويشير أيضاً إلى حياة النصرة. يقولون فى موكب النصرة فى الأبدية أن كل واحد سيكون ماسكاً سعف النخل وأغصان الزيتون. وفعلاً التلاميذ والأطفال فعلوا كذلك عندما أستقبلوا المسيح وهو داخل أورشليم على مثال ما سيحدث فى الأبدية. زيت الزيتون يشير لعمل الروح القدس. لذلك نعمل زيت الميرون من زيت الزيتون ليشير لعمل الروح القدس فينا وسكناه. الزيت عموماً يشير إلى النعمة كلمة نعمة معناها عطية مجانية من ربنا.
أخوتنا البروتستانت وخاصة الخمسينيين يقولوا نحن نصلى، ويقوموا بعمل أصوات معينة وأحياناً يقول لغة غير مفهومة ويقولوا تكلم بألسنه وأحياناً يدعوا أن الروح القدس بيحل عليهم فى حلقات صلاه معينه أو حلقات دراسة معينه كل هذا كلام لم نتسلمه من الرسل لكن الذى تسلمناه من الرسل هو المسحة المقدسة من الميرون المقدس. ومن أيام الرسل حتى الآن درجة رئاسة الكهنوت بوضع اليد تحل الروح القدس. مثل سيدنا البابا عندما يرسم كاهن بوضع اليد تحل الروح القدس عليه كذلك فى معمودية الكبار يتم عمادهم ويدهنوا فى الأجزاء الظاهره فقط وسيدنا يضع عليهم اليد فيكمل بقية الرشومات.
زيت الميرون فيه أجزاء من الصليب المقدس الخميرة التى عملها أصلاً مار مرقس وأحضرها لنا. وأول مرة عمل الميرون بعد مار مرقس كان فى عهد البابا أثناسيوس الرسولى. الميرون الباقى من مارمرقس وضعه كخميرة على الميرون الذى عمل الميرون عمل عدة مرات ونحن نفرح أن نقول أن الميرون عمل أربع مرات فى عهد قداسة البابا شنوده الثالث دليل إمتداد الكنيسة وإمتدادها وإنتشارها فى العالم كله. لا أحد يمسك قنينة الميرون إلا الأباء الكهنه والأساقفة وقداسة البابا طبعاً أى درجات الكهنوت ولابد أن يكون من يحمله صائم ويكون هناك توقير لحمله. ربنا يعطينا شركة الروح القدس ويعطينا أن نكون أوانى طاهره كما ثبت فينا روح الله نكون مقدسين بهذا الروح القدس.
- بالميرون يحمل الروح القدس فينا ليثبتنا في إيماننا بالله وجهادنا الروحي.
- يصنع من زيوت معينة تخلط بالأطباب التي قدمت عند كفن السيد.
نستخدم زيت الزيتون فى زيوت الكنيسة. زيت الميرون أصلاً معمول من زيت الزيتون بجانب مواد تضاف له وطبخ وعمل وتقديس الميرون يعمل من زيت الزيتون. لماذا؟ لأن شجر الزيتون فيه أشياء تشير للأبدية. شجرة الزيتون هى الشجرة الوحيدة التى لا يقع ورقها أبداً طول السنه. لا تجف أبداً تظل طول السنه خضراء. كل الشجر يأتى عليه وقت ويجف ويقع ورقه لكن زيت الزيتون يستخرج من شجر الزيتون الذى لا يجف ورقه ولا يقع أبداً طول السنه تظل الشجره خضراء. ولذلك فإن شجر الزيتون يشير للحياه الأبدية، وغصن الزيتون يشير إلى عطية السلام ويشير أيضاً إلى حياة النصرة. يقولون فى موكب النصرة فى الأبدية أن كل واحد سيكون ماسكاً سعف النخل وأغصان الزيتون. وفعلاً التلاميذ والأطفال فعلوا كذلك عندما أستقبلوا المسيح وهو داخل أورشليم على مثال ما سيحدث فى الأبدية. زيت الزيتون يشير لعمل الروح القدس. لذلك نعمل زيت الميرون من زيت الزيتون ليشير لعمل الروح القدس فينا وسكناه. الزيت عموماً يشير إلى النعمة كلمة نعمة معناها عطية مجانية من ربنا.
أخوتنا البروتستانت وخاصة الخمسينيين يقولوا نحن نصلى، ويقوموا بعمل أصوات معينة وأحياناً يقول لغة غير مفهومة ويقولوا تكلم بألسنه وأحياناً يدعوا أن الروح القدس بيحل عليهم فى حلقات صلاه معينه أو حلقات دراسة معينه كل هذا كلام لم نتسلمه من الرسل لكن الذى تسلمناه من الرسل هو المسحة المقدسة من الميرون المقدس. ومن أيام الرسل حتى الآن درجة رئاسة الكهنوت بوضع اليد تحل الروح القدس. مثل سيدنا البابا عندما يرسم كاهن بوضع اليد تحل الروح القدس عليه كذلك فى معمودية الكبار يتم عمادهم ويدهنوا فى الأجزاء الظاهره فقط وسيدنا يضع عليهم اليد فيكمل بقية الرشومات.
زيت الميرون فيه أجزاء من الصليب المقدس الخميرة التى عملها أصلاً مار مرقس وأحضرها لنا. وأول مرة عمل الميرون بعد مار مرقس كان فى عهد البابا أثناسيوس الرسولى. الميرون الباقى من مارمرقس وضعه كخميرة على الميرون الذى عمل الميرون عمل عدة مرات ونحن نفرح أن نقول أن الميرون عمل أربع مرات فى عهد قداسة البابا شنوده الثالث دليل إمتداد الكنيسة وإمتدادها وإنتشارها فى العالم كله. لا أحد يمسك قنينة الميرون إلا الأباء الكهنه والأساقفة وقداسة البابا طبعاً أى درجات الكهنوت ولابد أن يكون من يحمله صائم ويكون هناك توقير لحمله. ربنا يعطينا شركة الروح القدس ويعطينا أن نكون أوانى طاهره كما ثبت فينا روح الله نكون مقدسين بهذا الروح القدس.
- بالميرون يحمل الروح القدس فينا ليثبتنا في إيماننا بالله وجهادنا الروحي.