[size=18]*ليس لديًّ أي طموح في منصب أو شُهرة أو مال وكنت كل ما أسعى إليه في حياتي أن أكون خادمًا مُخلِصًا للرب.
* لو عايزين يعملوا وكيل للمجلس الملي يعملوا وأنا مستعد أرسل لهم رأيي بفاكس في هذا الموضوع.
* لم أقـُل مُطلقًا أن البابا يُخالِف قوانين الكنيسة بل قلت أن البابا هو رأس الكنيسة والرئيس الأعلى لكل مؤسساتها ومن حقه أن يشيل الأسقف أو الكاهن متى استلزم الأمر.
* هناك مَن أتصلوا بي وقالوا لي أن من وضع عنوان "البابا يخالف قوانين الكنيسة" هو رئيس تحرير المجلة، بحجة أن العنوان بياع!!
* معرفتي بالأنبا يؤانس أنه سكرتير مخلص لسيدنا البابا أما علشان خاطر يبقى بطريرك أقول لك لا.
* بعض ما تفعله الحكومة يضايقنا.
* ما نشرته الصحف بأن البابا أرسلني للإعداد لاستقبال الرئيس مبارك في واشنطن غير صحيح بالمرة.
* عُرض عليَّ منصب رفيع جدًا منذ فترة ولكنني رفضت.
أجرى الحوار: جرجس بشرى
حملة يائسة قادتها بعض الصُحف مؤخرًا لإحداث شرخ في وحدة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عبر إطلاق شائعات تُشكك في صحة القرارات التي يتخذها رأس الكنيسة القبطية ومُعلمها قداسة البابا شنوده الثالث (أطال الله حياته) وإثارة الرأي العام ضد شخصيات بارزة ومعروفة بعلاقتها الحميمة بقداسة البابا شنوده الثالث وإخلاصها للكنيسة، ولعل الدكتور ثروت باسيلي "وكيل المجلس الملي العام ووكيل لجنة الصحة بمجلس الشورى ورجل الأعمال البارز" كان من أبرز الشخصيات الذين استهدفتهم هذه الهجمة الإعلامية الشرسة التي حاولت زعزعة مكانته لدى الرأي العام القبطي (المسيحي) وقداسة البابا شنوده الثالث.
وقد رأى موقع "الأقباط مُتحدون" إجراء هذا الحوار الصحفي مع د. ثروت باسيلي، الذي يقضي حاليًا فترة علاج بالولايات المتحدة الأمريكية لكشف الحقيقة للرأي العام في هذا الشأن، ولمعرفة رأيه في أمور مهمة تتعلق بالقضية القبطية وحقيقة إيفاده من قبل قداسة البابا لاستقبال الرئيس مبارك خلال زيارته السابقة لواشنطن، ولمعرفة رأيه في الموضوعات المثارة على الساحة كنبوة وفاة البابا شنوده الثالث "حفظه الرب للكنيسة" وما أشيع عن شخصيات بعينها قيل أنها ستكون خليفة لقداسة البابا.
وبرغم الظروف الصحية الصعبة التي يمر بها الدكتور ثروت باسيلي إلا أنه رحب بالحوار مع "الأقباط متحدون" فإلى الحوار:
* د. ثروت حمدًا لله على سلامتك أولاً، وقل لنا ما هي أخر الأخبار عن حالتك الصحية؟ثروت باسيلي: البابا شنوده بالنسبة لي هو الرئيس والأستاذ والمُعلِم وأقرب حبيب إلى القلب
الحمد لله، أنا حاليًا أقضي فترة علاج بالولايات المتحدة الأمريكية في شيكاغو وقدامي رحلة علاج طويلة، وكان مفروض كورس العلاج ينتهي اليوم، لكن بعد الفحوصات الطبية والأشعة التي عملتها قالوا لو لي أن العلاج سيمتد لمدة شهر آخر ويبدو أن الحكاية ها تطول شوية.
* ما هي علاقتك حاليًا بقداسة البابا شنوده الثالث خاصة بعد الهجمة الشرسة التي أثيرت ضدك بسبب آراء لك نشرتها بعض المجلات والصحف؟
أنا يوم ما مشيت من مصر كانت مصر هادئة جدًا، وقبل سفري كعادتي ذهبت لقداسة البابا شنوده الثالث وصلى لي ودعا لي، وبعد ما جيت هنا بدأت أسمع إشاعات، ناس عمالة تقول كلام فاسد ولأغراض وبيكذبوا في الوقائع، وأقول لهؤلاء أنني أعرف سيدنا البابا كقبطي من أكثر من 40 سنة ولي صلة قريبة وشخصية به، والبابا شنوده الثالث بالنسبة لي هو الأستاذ والمُعلم وأقرب حبيب إلى القلب، وإن كانت هذه الصفات تـُسبب حسد البعض فليعلموا أنني أريد أن أحتفظ بعلاقتي بقداسته علاقة الاحترام العميقة، ولا أريد أي شيء آخر سواء كان منصبًا أو تأييدًا لأحد أو خِلافًا مع أحد لأنني في مثل هذا الوضع وهذه السن (70 سنة) ليس لديَّ أي طموح في منصب أو شُهرة أو مال.
وكنت سابقًا في حياتي كل ما أسعى إليه أن أكون خادمًا مُخلصاً لربنا، ولا أظن أنه بعد هذه الفترة الطويلة جدًا وهذا السن يُمكن لأي إنسان أن ينقلب فجأة ويغير كل مبادئه واتجاهاته أو أساسيات حياته لأي سبب مهما كان، فهذا غير منطقي بل ومستحيل!
* المجلس الملي العام كان قد أصدر بيانًا لتأييد قداسة البابا وقال في البيان أن ما قاله د. ثروت باسيلي في المصري اليوم، ومجلة آخر ساعة لا يعبر عن رأي المجلس الملي العام، ولكنه يعبر عن رأي د. ثروت باسيلي فقط، فما رأيك؟
أولاً بالنسبة للمجلس الملي العام اللي عايزه ياخذه، مفيش مشكلة عندي في هذا الموضوع، وأنا أول واحد ها أعمل انتخابات واللي عايز يبقى وكيل للمجلس ها أكتب اسمه قدامه وأضع الورقة في الصندوق، و قبل ما هو ينتخب نفسه أنا سوف أنتخبه ويتفضل يأخذها ويوريني إيه اللي ها يعمله، وأنا هنا بأرد على كل اللي فاكر نفسه يقدر يعمل حاجة وأقوله روح أعمل حاجة وأنا أول واحد أشجعك وأنتخبك وأؤيدك.
أما بالنسبة للموضوع الذي نشرته "أخر ساعة" بعنوان "البابا يخالف قوانين الكنيسة" فإن ما قلته هو رأيي الشخصي وليس رأي المجلس الملي العام، فأنا لم أتكلم للصحفي الذي كلمني بصفتي وكيل المجلس الملي ولم أقل له أنني أتكلم بصفتي وكيل المجلس الملي العام، ولكنني فوجئت أن الصحفي كتب بجوار اسمي "وكيل المجلس الملي العام".
* ما المناسبة التي فتحت فيها مجلة "أخر ساعة" هذا الموضوع؟
كانوا فاتحين هذا الموضوع بخصوص القرار الذي أتخذه قداسة البابا شنوده الثالث بتجريد أحد كهنة البلينا مؤخرًا.
* وهل قلت فعلاً أن البابا يخالف قوانين الكنيسة كما جاء في عنوان المادة الصحفية التي نشرتها مجلة أخر ساعة؟!!
لم أقل هذا الكلام على الإطلاق، فما حدث أن واحد صحفي أتصل بي، وقال لي هل من حق البابا أن يعزل كاهن ليس من إيباراشيته وقال لي أن هذا مخالف لقوانين الكنيسة، فأجبته أن قداسة البابا هو رأس الكنيسة ورئيس كل المؤسسات التي فيها ومن حقه أن يعمل ما يراه مع أي كاهن أو أي أسقف، ويستطيع أن يختار أسقف ويشيله، ويستطيع أن يختار كاهن ويشيله، ومن حقه يعمل كل حاجة، وهذا ما كتبته المجلة فعلاً، فالمجلة كتبت كلامي صح. ولكن اسمي لما جاء تحت هذا العنوان ومع مجموعة من الشخصيات لا أعرف ولا واحد منهم ولا قابلته ولا يمكن أقابله، ولا يمكن أن أتفق معه في الرأي ظن الناس أنني أقول أن البابا يخالف قوانين الكنيسة!! فالواضح أن الناس قرأت العنوان ولم تقرأ ما قلته، فأنا اتحطيت في سلة واحدة مع هؤلاء الأشخاص.
* ما رأيك في العنوان الذي وضعته المجلة "البابا يخالف قوانين الكنيسة"؟!!
بالنسبة لهذا العنوان أقول لك: أن واحد من الناس اللي كلموني قالوا لي أن هناك صحفيًا كلم المجلة بعد نشر هذا العنوان، وقال لهم أيه اللي أنتوا عاملينه دة؟!! ومين اللي قال الكلام اللي أنتوا كاتبينه دة؟!! فردوا عليه في المجلة وقالوا له أن اللي كتب التحقيق ناس، واللي وضع هذا العنوان هو رئيس التحرير!! لأن العنوان بياع.
وقطعًا أنا استنكرت جداً هذا النوع من التفكير، فهل من المعقول الواحد يخرب الدنيا علشان يقول لي الموضوع بياع؟ علشان يبيع له 2000 عدد زيادة يقوم يخرب الدنيا، فما معنى أن العنوان بياع؟
منقووووووووووووووووووول من اليوم السابع
* لو عايزين يعملوا وكيل للمجلس الملي يعملوا وأنا مستعد أرسل لهم رأيي بفاكس في هذا الموضوع.
* لم أقـُل مُطلقًا أن البابا يُخالِف قوانين الكنيسة بل قلت أن البابا هو رأس الكنيسة والرئيس الأعلى لكل مؤسساتها ومن حقه أن يشيل الأسقف أو الكاهن متى استلزم الأمر.
* هناك مَن أتصلوا بي وقالوا لي أن من وضع عنوان "البابا يخالف قوانين الكنيسة" هو رئيس تحرير المجلة، بحجة أن العنوان بياع!!
* معرفتي بالأنبا يؤانس أنه سكرتير مخلص لسيدنا البابا أما علشان خاطر يبقى بطريرك أقول لك لا.
* بعض ما تفعله الحكومة يضايقنا.
* ما نشرته الصحف بأن البابا أرسلني للإعداد لاستقبال الرئيس مبارك في واشنطن غير صحيح بالمرة.
* عُرض عليَّ منصب رفيع جدًا منذ فترة ولكنني رفضت.
أجرى الحوار: جرجس بشرى
حملة يائسة قادتها بعض الصُحف مؤخرًا لإحداث شرخ في وحدة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية عبر إطلاق شائعات تُشكك في صحة القرارات التي يتخذها رأس الكنيسة القبطية ومُعلمها قداسة البابا شنوده الثالث (أطال الله حياته) وإثارة الرأي العام ضد شخصيات بارزة ومعروفة بعلاقتها الحميمة بقداسة البابا شنوده الثالث وإخلاصها للكنيسة، ولعل الدكتور ثروت باسيلي "وكيل المجلس الملي العام ووكيل لجنة الصحة بمجلس الشورى ورجل الأعمال البارز" كان من أبرز الشخصيات الذين استهدفتهم هذه الهجمة الإعلامية الشرسة التي حاولت زعزعة مكانته لدى الرأي العام القبطي (المسيحي) وقداسة البابا شنوده الثالث.
وقد رأى موقع "الأقباط مُتحدون" إجراء هذا الحوار الصحفي مع د. ثروت باسيلي، الذي يقضي حاليًا فترة علاج بالولايات المتحدة الأمريكية لكشف الحقيقة للرأي العام في هذا الشأن، ولمعرفة رأيه في أمور مهمة تتعلق بالقضية القبطية وحقيقة إيفاده من قبل قداسة البابا لاستقبال الرئيس مبارك خلال زيارته السابقة لواشنطن، ولمعرفة رأيه في الموضوعات المثارة على الساحة كنبوة وفاة البابا شنوده الثالث "حفظه الرب للكنيسة" وما أشيع عن شخصيات بعينها قيل أنها ستكون خليفة لقداسة البابا.
وبرغم الظروف الصحية الصعبة التي يمر بها الدكتور ثروت باسيلي إلا أنه رحب بالحوار مع "الأقباط متحدون" فإلى الحوار:
* د. ثروت حمدًا لله على سلامتك أولاً، وقل لنا ما هي أخر الأخبار عن حالتك الصحية؟ثروت باسيلي: البابا شنوده بالنسبة لي هو الرئيس والأستاذ والمُعلِم وأقرب حبيب إلى القلب
الحمد لله، أنا حاليًا أقضي فترة علاج بالولايات المتحدة الأمريكية في شيكاغو وقدامي رحلة علاج طويلة، وكان مفروض كورس العلاج ينتهي اليوم، لكن بعد الفحوصات الطبية والأشعة التي عملتها قالوا لو لي أن العلاج سيمتد لمدة شهر آخر ويبدو أن الحكاية ها تطول شوية.
* ما هي علاقتك حاليًا بقداسة البابا شنوده الثالث خاصة بعد الهجمة الشرسة التي أثيرت ضدك بسبب آراء لك نشرتها بعض المجلات والصحف؟
أنا يوم ما مشيت من مصر كانت مصر هادئة جدًا، وقبل سفري كعادتي ذهبت لقداسة البابا شنوده الثالث وصلى لي ودعا لي، وبعد ما جيت هنا بدأت أسمع إشاعات، ناس عمالة تقول كلام فاسد ولأغراض وبيكذبوا في الوقائع، وأقول لهؤلاء أنني أعرف سيدنا البابا كقبطي من أكثر من 40 سنة ولي صلة قريبة وشخصية به، والبابا شنوده الثالث بالنسبة لي هو الأستاذ والمُعلم وأقرب حبيب إلى القلب، وإن كانت هذه الصفات تـُسبب حسد البعض فليعلموا أنني أريد أن أحتفظ بعلاقتي بقداسته علاقة الاحترام العميقة، ولا أريد أي شيء آخر سواء كان منصبًا أو تأييدًا لأحد أو خِلافًا مع أحد لأنني في مثل هذا الوضع وهذه السن (70 سنة) ليس لديَّ أي طموح في منصب أو شُهرة أو مال.
وكنت سابقًا في حياتي كل ما أسعى إليه أن أكون خادمًا مُخلصاً لربنا، ولا أظن أنه بعد هذه الفترة الطويلة جدًا وهذا السن يُمكن لأي إنسان أن ينقلب فجأة ويغير كل مبادئه واتجاهاته أو أساسيات حياته لأي سبب مهما كان، فهذا غير منطقي بل ومستحيل!
* المجلس الملي العام كان قد أصدر بيانًا لتأييد قداسة البابا وقال في البيان أن ما قاله د. ثروت باسيلي في المصري اليوم، ومجلة آخر ساعة لا يعبر عن رأي المجلس الملي العام، ولكنه يعبر عن رأي د. ثروت باسيلي فقط، فما رأيك؟
أولاً بالنسبة للمجلس الملي العام اللي عايزه ياخذه، مفيش مشكلة عندي في هذا الموضوع، وأنا أول واحد ها أعمل انتخابات واللي عايز يبقى وكيل للمجلس ها أكتب اسمه قدامه وأضع الورقة في الصندوق، و قبل ما هو ينتخب نفسه أنا سوف أنتخبه ويتفضل يأخذها ويوريني إيه اللي ها يعمله، وأنا هنا بأرد على كل اللي فاكر نفسه يقدر يعمل حاجة وأقوله روح أعمل حاجة وأنا أول واحد أشجعك وأنتخبك وأؤيدك.
أما بالنسبة للموضوع الذي نشرته "أخر ساعة" بعنوان "البابا يخالف قوانين الكنيسة" فإن ما قلته هو رأيي الشخصي وليس رأي المجلس الملي العام، فأنا لم أتكلم للصحفي الذي كلمني بصفتي وكيل المجلس الملي ولم أقل له أنني أتكلم بصفتي وكيل المجلس الملي العام، ولكنني فوجئت أن الصحفي كتب بجوار اسمي "وكيل المجلس الملي العام".
* ما المناسبة التي فتحت فيها مجلة "أخر ساعة" هذا الموضوع؟
كانوا فاتحين هذا الموضوع بخصوص القرار الذي أتخذه قداسة البابا شنوده الثالث بتجريد أحد كهنة البلينا مؤخرًا.
* وهل قلت فعلاً أن البابا يخالف قوانين الكنيسة كما جاء في عنوان المادة الصحفية التي نشرتها مجلة أخر ساعة؟!!
لم أقل هذا الكلام على الإطلاق، فما حدث أن واحد صحفي أتصل بي، وقال لي هل من حق البابا أن يعزل كاهن ليس من إيباراشيته وقال لي أن هذا مخالف لقوانين الكنيسة، فأجبته أن قداسة البابا هو رأس الكنيسة ورئيس كل المؤسسات التي فيها ومن حقه أن يعمل ما يراه مع أي كاهن أو أي أسقف، ويستطيع أن يختار أسقف ويشيله، ويستطيع أن يختار كاهن ويشيله، ومن حقه يعمل كل حاجة، وهذا ما كتبته المجلة فعلاً، فالمجلة كتبت كلامي صح. ولكن اسمي لما جاء تحت هذا العنوان ومع مجموعة من الشخصيات لا أعرف ولا واحد منهم ولا قابلته ولا يمكن أقابله، ولا يمكن أن أتفق معه في الرأي ظن الناس أنني أقول أن البابا يخالف قوانين الكنيسة!! فالواضح أن الناس قرأت العنوان ولم تقرأ ما قلته، فأنا اتحطيت في سلة واحدة مع هؤلاء الأشخاص.
* ما رأيك في العنوان الذي وضعته المجلة "البابا يخالف قوانين الكنيسة"؟!!
بالنسبة لهذا العنوان أقول لك: أن واحد من الناس اللي كلموني قالوا لي أن هناك صحفيًا كلم المجلة بعد نشر هذا العنوان، وقال لهم أيه اللي أنتوا عاملينه دة؟!! ومين اللي قال الكلام اللي أنتوا كاتبينه دة؟!! فردوا عليه في المجلة وقالوا له أن اللي كتب التحقيق ناس، واللي وضع هذا العنوان هو رئيس التحرير!! لأن العنوان بياع.
وقطعًا أنا استنكرت جداً هذا النوع من التفكير، فهل من المعقول الواحد يخرب الدنيا علشان يقول لي الموضوع بياع؟ علشان يبيع له 2000 عدد زيادة يقوم يخرب الدنيا، فما معنى أن العنوان بياع؟
منقووووووووووووووووووول من اليوم السابع
عدل سابقا من قبل katy في السبت أغسطس 29, 2009 5:53 am عدل 1 مرات